THE 5-SECOND TRICK FOR إدارة المخاطر في التداول

The 5-Second Trick For إدارة المخاطر في التداول

The 5-Second Trick For إدارة المخاطر في التداول

Blog Article



يؤدي التحليل الفني دوراً محورياً في إدارة المخاطر المحتملة عند التداول، وذلك لأن التحليل الفني يركز دائمًا على قراءة وفهم مؤشرات السوق واتجاهات الأسعار بناء على البيانات والرسومات البيانية التاريخية للأسواق ومعرفة نقاط الدعوم والمقاومات الرئيسية للأوراق المالية، الأمر الذي يساعد على تحديد اتجاه الأسعار في أثناء التداول؛ وبالتالي يمنح قدرة أكبر على إدارة مخاطر التداول اليومي ومعرفة كيفية وضع أوامر أخذ الربح أو وقف الخسارة والخروج بأقل الخسائر أو بربح معقول في أثناء التداول.

مواسم نشطة: تتميز بحركة واضحة في السوق، سواء صعودًا أو هبوطًا، مما يخلق فرصًا جيدة للتداول.

على سبيل المثال، المخاطرة بمبلغ ثابت من المال لكل صفقة أو نسبة مئوية من إجمالي رأس المال يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا في النتائج طويلة الأجل.

التنويع يعني توزيع استثماراتك على عدة أصول مختلفة لتقليل تأثير أي خسائر في أصل واحد.

رحلة إتقان إدارة المخاطر في التداول تتطلب التعلم المستمر والممارسة والانضباط.

تجنب القرارات المندفعة: اعتمد على التحليل الفني والأساسي.

يمكن أن تتضمن إدارة المخاطر تحديد الحجم الصحيح للمركز، وتحديد وقف الخسائر، وإدارة العواطف عند الدخول والخروج من المراكز.

الإجهاد، قلة الانتباه، والتعب قد تؤثر على قرارات التداول، مما يؤدي إلى أخطاء غير ضرورية.

أمّا الشق الثاني يختص بالتطبيق العملي لمجموعة استراتيجيات إدارة المخاطر، ويُقصد بذلك اكتساب الخبرة وتنمية المهارة عن طريق الممارسة، يتحقق ذلك تدريجياً من خلال التداول في السوق الحقيقي، كما يمكن الاستفادة كذلك من الحسابات التجريبية المخصصة لاختبار المنصات والأدوات التي تتضمنها.

تقع على عاتق المتدوال وحده مسؤولية تعلم واكتساب المعرفة والخبرة المطلوبة لاستخدام منصة التداول وأي شيء سيكون مطلوبًا للتداول بشكل صحيح.

المشتقات المالية هي عبارة عن أدوات مالية يشتق سعرها من سعر الأدوات المالية الأساسية، وهي تُستخدم لأغراض مختلفة، من بينها إدارة مخاطر الاستثمار، مثال ذلك استخدام العقود الآجلة في إبرام اتفاقيات شراء أو بيع أصل معين في تاريخ مستقبلي، وبذلك فإنها تتيح للمستثمر تحديد الأسعار المناسبة واتخاذ مراكز تعويضية.

يُعتبر أداة هامة في إدارة الأموال، حيث يتيح للمتداولين تحديد الحد الأقصى للخسارة.

تقليل التأثير العاطفي: يساعد النهج المنظم في منع القرارات نور الاندفاعية التي تحركها مشاعر إدارة المخاطر في التداول الخوف أو الطمع.

كما أشرنا أن الرافعة المالية هي سلاح ذو حدين في التداول فكما يمكنها مضاعفة الربح يمكن أن تتسبب أيضًا في مضاعفة الخسائر، ولذلك ننصح دائمًا باستخدام الرافعة المالية بحذر، ولا سيما في التداول اليومي.

Report this page